الجمعة، 28 نوفمبر 2008

هاقد أتيت ...

مساؤكم وصباحُكُم لؤلؤا منثورا ...

ها أنا أحط رحالي هنا ..
فقد كنتُ أظنُّ الكلمةَ جسرًا
أعبرُهُ
لعلَّني أصلُ،
فإذا بها تتحوَّلُ بكَم
إلى قوسِ قُزحٍ...
و تُعيدُني طفلة!

شكرًا لكم بحجم السماء التي أطلَّيتَم منها ..